معاني جمــــيــلـــة جـــــــدا
° ◦°ஐ الابتسامة ° ◦°ஐ
أقدم وأسرع طريقة للمواصلات عرفها الإنسان واللغة الوحيدة التي تفهمها جميع الشعوب دون ترجمان
° ◦°ஐ الشوق ° ◦°ஐ
معدن نادر يتمدد بالحرارة وينكمش بالبرودة
° ◦°ஐ الأمثال ° ◦°ஐ
خلاصة تجربة قيدت ضد مجهول
° ◦°ஐ الطلاق ° ◦°ஐ
شركة أفلست بعد أن نفذ رصيدها من العواطف
° ◦°ஐ الخجل ° ◦°ஐ
فرصة نادرة تتيح للفتاة أن تبدو متوردة الوجه بدون استخدام المساحيق
° ◦°ஐ الصدق ° ◦°ஐ
قارة لم تكتشف بعد
° ◦°ஐ الشائعة ° ◦°ஐ
طائرة أسرع من الصوت
° ◦°ஐ الأسرار ° ◦°ஐ
معلومات تبوح بها للآخرين
ليقوموا باستغلالها ضدك عند اللزوم
° ◦°ஐ الصمت ° ◦°ஐ
أروع حديث بين ألأصدقاء
° ◦°ஐ المنافق ° ◦°ஐ
كائن يمدحك في ضجة ويخونك في صمت
° ◦°ஐ الحرب الباردة° ◦°ஐ
ابتسامة أمرآة لأمرآة أخرى
° ◦°ஐ الإنسان ° ◦°ஐ
كائن من التراب خرج وعلى التراب عاش ومع التراب تعامل وإلى التراب سيعود
° ◦°ஐ الشرير ° ◦°ஐ
شخص يدرس طبائع معظم الناس
° ◦°ஐ القلم ° ◦°ஐ
القوي الذي يتكلم وينطق نيابة عن لساننا الضعيف
° ◦°ஐ الكلمة الطيبة ° ◦°ஐ
الجسر الرقيق الذي يصل بين قلوب الناس فوق بحر الأنانية
° ◦°ஐ الحياة ° ◦°ஐ
عبارة عن سفينة شراعها الأمل ووقودها العمل
° ◦°ஐ الغضب ° ◦°ஐ
الريح التي تهب فجأة فتطفئ سراج العقل
° ◦°ஐ الصداقة ° ◦°ஐ
عبارة عن صفقة تجارية رابحة بين قلبين وروحين
° ◦°ஐ الكتاب ° ◦°ஐ
المعلم الذي لا يعلم حتى يحركه التلميذ
° ◦°ஐ الكرم ° ◦°ஐ
أحيانا يكون ضرورة دبلوماسية للتعامل بين الناس
° ◦°ஐ الأمل ° ◦°ஐ
الشمعة التي تضيء لك دروب مليئة بالهم والحزن والرجاء والخوف
° ◦°ஐ المتفائل ° ◦°ஐ
هي حديقة ورود بين أشجار الأشواك
° ◦°ஐ المتشائم ° ◦°ஐ
الشخص الذي مهما أقنعته بجمال الوردة لا يرى إلا الشوك
° ◦°ஐ الشرف ° ◦°ஐ
الشيء الوحيد الذي لا يجوز أن يفقده المرء أبدا ولو مرة واحدة
° ◦°ஐ البلاغة ° ◦°ஐ
تعني أن تجيب فلا تبطئ وتصيب فلا تخطئ
° ◦°ஐ الحقد ° ◦°ஐ
يعني شعور بالنقص تجاه الآخرين فيتحول إلى كراهية في القلب
° ◦°ஐ العمر ° ◦°ஐ
ذلك الشيء الذي كلما طال كلما قصر
° ◦°ஐ الحب ° ◦°ஐ
السحر الخفي لا يعرفه إلا المجربون وهو أجمل ما في الحياة
° ◦°ஐ الحظ ° ◦°ஐ
عكاز الفاشل وسلاح المنتصر
° ◦°ஐ الصبر ° ◦°ஐ
أسلوب مهذب من التحمل يمنع المظلوم أو المتضرر من الشكوى
° ◦°ஐ القراءة ° ◦°ஐ
مفتاح سحري يفتح لك خزائن الكنوز في كل مكان
° ◦°ஐ الزمن ° ◦°ஐ
قطار سريع من المستحيل توقفه
° ◦°ஐ الاستسلام ° ◦°ஐ
ضعف يؤدي إلى المذلة
° ◦°ஐ الضمير ° ◦°ஐ
إشارة حمراء توقف الإنسان أمام نفسه ليصدق معها ولو لحظات
° ◦°ஐ الأم ° ◦°ஐ
هي المخلوق الوحيد الذي نجده أمامنا في الحياة صادقة الابتسامة رقيقة الغضب
° ◦°ஐ الساعة ° ◦°ஐ
حكيم يصرخ بنا ويقفز أمامنا كل ثانية ونحن ننظر إليه بنفوس محملة بالنعاس
° ◦°ஐ الوداع ° ◦°ஐ
كلمة لا بد منها ولكن ما أسهل قولها وما أصعب سماعها
وفي ختام هذه المعاني أهديكم وقفات هامة في الأخيار من الناس
بين الناس هناك البعض حصى و البعض الآخر جواهر
~~~~~~~~~~~
تُعرف الشجرة من ثمرها
~~~~~~~~~~~
من جاور السعيد يسعد و من جاور الحداد ينحرق بناره
~~~~~~~~~~~
لا يكتم السر إلا كل ذي ثقة و السر عند خيار الناس مكتوم
~~~~~~~~~~~
سادات الناس في الدنيا الأسخياء و في الآخره الأتقياء
~~~~~~~~~~~
أفضل الناس من تواضع عن رفعة و عفا عن قدرة و أنصف عن قوة
~~~~~~~~~~~
من يعرف الناس يكون ذكيا و لكن من يعرف نفسه يكون
خمس دقائق فقط
حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".
أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.
(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).
إن الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً
. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب،
ولا بالمظهر عن المخبر،
ولا بالشكل عن المضمون.
يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام،
وأن تسبر غور ما ترى،
خاصة إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار،
موّارة بالعواطف،
والمشاعر،
والأحاسيس،
والأهواء،
والأفكار.
أرجو أن تكون هذه القصة موقظة لمن يقرؤها من الآباء والأمهات، والمعلمين والمعلمات، والأصدقاء والصديقات
هذه الاجابات لاعلى اسئلة استفزازية
هذه بعض الاجابات القوية التي اجابها البعض رداً على اسئلة استفزازية
جواب الشهير برنادشوا حين قال له أحد الكتاب أنا افضل منك أنت تكتب
بحثا عن المال وانا اكتب بحثا
عن الشرف،فقال له برناردشو على الفور :صدقت،كل منا يبحث عما ينقصه
- وسأل ثقيل بشار بن برد قائلا : ماأعمى الله رجلا إلا عوضه فبماذا عوضك ؟ فقال بشار بأن لاأرى
امثالك !!!!
- قالت نجمة انجليزية للأديب الفرنسي هنري جانسون انه لأمر مزعج فأنا لا أتمكن من ابقاء اظافري
نظيفة في باريس! فقال على الفور :لأنك تحكين نفسك كثيرا -
تزوج اعمى امرأة فقالت :لو رأيت بياضي وحسني لعجبت ، فقال : لو كنت كما تقولين ما تركك المبصرون
لي
- ويروى ان رجلا قال لإمرأته : ماخلق الله احب الي منك ...: فقالت ولا ابغض الي منك !
فقال الحمدلله
الذي اولاني ماأحب وابتلاك بما تكرهين
- قال رجل لبرناردشو : اليس الطباخ انفع للأمة من الشاعر أو الأديب ؟؟ فقال : الكلاب تعتقد ذلك
رأت الراقصه فيفي عبده عندما ارادت ركوب سيارتها المرسيدس الفاخره الأديب نجيب محفوظ وهو راكب سيارة متواضعه للغاية فقالت:
بص الأدب عمل فيك ايه رد عليها نجيب محفوظ بسرعه بصي
قلة الأدب عملت فيك ايه